المقدمة : في هذا الكون وجدنا لنكونة لبنة في مسيرة حياة دائمة نتفاعل مع الطبيعة ومافيها ففي كل يوم حدث وخلق نحيا بالنور اشر اقا لجواهرنا العقل والروح واذاء لاجسادنا مما مدنا الخالق من نعم على هذه البسيطة وكما اختلفت الو رود بالوانها وروائحها اختلفت العوالم باجناسها وارواحها وكل يعطي على مايقد.ر الله فتكون لمسة واثرا والطيب منها يعيش ومنها الكلمة الطيبة فهي غذاء الروح قدري ان كان لي نصيب في ذلك اتمنى ان اكون قد اصبت وأفلحت فخير الاثواب واجملها ماتكون خيوطه من النور والرياحين وهذا مافعلته اتمنى ان يلقى كل من يقع بين يديه هذا المؤ لف الفائدة والمتعة شكر ا لكل الاحبة والاخوة والاصدقاء وجزيل الشكر لدار النشر وادارة الدار الثنائي المبدع الاستاذة المتألقة ديمة أسامة عاشور والاستاذ الخلوق ريمون سليمان للجهود المباركة في انجاز هذا العمل والله ولي التوفيق.
الإهداء : إلى كل الأحبة إلى إخوتي في الإنسانية ونظائري في الخلق......علي محفوض..